Riad Saabneh
2 يونيو · تم التعديل
تراهم بعيدون فتلتصق بقلبها
لتدرك فيه كل تفاصيل
قتلتها بكبرياؤها المجنون..
تلك التفاصيل التي ما زالت
تحلق في سماء ذلك القلب
فأي لعنة تلك التي تجتاحها
في لحظة الخلاص..
وأي انتصار لنفسها تتمناه
وقد أصبحت الحياة
كإمرأة توقف بها الزمن
عند لحظة مخاض...
لا اقتراب يسعدها
ولا ابتعاد ينقذ ما تبقى
لديها من وجع كبرياء
في أحشائها...
R...S
مساء الورد والريحان
للجميييييييييييييييييع